5 Easy Facts About الإدمان على مواقع التواصل Described
5 Easy Facts About الإدمان على مواقع التواصل Described
Blog Article
الإسعافات الأوليّة للجيب الفارغ
عندما تصارع الإرادة المرض من سينتصر؟
- المقارنة المستمرة بالآخرين، رفع التوقعات لأنفسهم وللآخرين يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس، نقص تقدير واحترام الذات، عدم الرضا عن صورة الجسم، الشعور بالغيرة، الذنب والدونية.
فلهذا النّوع من التّصفّح أضرار سلبيّة فادحة على الإنسان، فهو يسبّب لك الأرق في اللّيل، ويؤثّر على شبكيّة العين ويضعفها مع مرور الوقت، ويمنعك من الدّخول في مرحلة النّوم العميق، وأمّا في الصّباح فبدل تركيزك على الالتزامات والتّخطيط للإنجاز والعمل واستغلال النّشاط الصّباحيّ، فإنّك تقوم ببداية سيئة جدّا تسبّب لك التّشتت، وتستهلك من طاقتك وقدرتك على التّركيز، يمكنك استخدام منبّه تقليديّ، أو إبعاد هاتفك عن السّرير قدر المستطاع.
ضبط الوقت المُستهلك في استخدام المواقع، ذلك بمعرفة الوقت الذي يمضيه الفرد بالضبط على مواقع التواصل أو في استخدام الإنترنت عمومًا، وتقليله إن لوحظ أنّه زائد على الحاجة.
هل فكرت في أخذ عطلة لمدة يومين أو ثلاثة للابتعاد عن مواقع التواصل الاجتماعي؟ قد تبدو لك الفكرة بسيطة لكنها تساعد كثيراً في التقليل من الإدمان على هذه المواقع.
ضبط إشعارات مواقع التواصل: إطفاء رنين الإشعارات الذي يعطيه الهاتف في كلّ تحديث أو صورة تُنشر على المواقع سيمنع الفرد بالتأكيد من تفقّدها طيلة الوقت، وتُضبَط الإشعارات لتكون فقط لما ينشره الأبناء لمراقبة أنشطتهم على المواقع، وتحرّي مُعدّل استخدامهم لها وضبطه بما لا يُشعرهم بـالوحدة من دونها، ولا يتعارض مع سير حياتهم في الوقت ذاته.
لا تعمل وسائل التواصل الاجتماعي على زيادة شبكتنا فحسب، بل تزيد أيضًا من ظهورنا الضروري لبناء جمهور كبير لأنفسنا أو لعلامتنا التجارية.
تسمح مواقع التواصل الاجتماعي للمستخدمين بمشاركة مشاعرهم وقيمهم وعلاقاتهم وأفكارهم علانية، يستطيع المستخدم التعبير عن مشاعره بحرية من خلال المنصة التي في التواصل الاجتماعي، ولكن ليس كل ما في مواقع التواصل الاجتماعي جيدًا، فيمكن أن تسبب أيضًا تمييز وتنمر الكتروني؛ فالتمييز والتنمر الإلكتروني أكثر انتشارًا عبر الإنترنت لأن الناس لديهم شجاعة أكثر للكتابة بجراءة مقارنة بالتحدث وجه لوجه، ويوجد ايضًا ترابط إيجابي قوي بين القلق الاجتماعي واستخدام منصات التواصل الاجتماعي، والتعريف المحدد لاضطراب القلق الاجتماعي - والذي يعرف ايضَا بالفوبيا الاجتماعية – هو القلق الشديد أو الخوف من احكام الأخرين أو تقييمهم السلبي أو الرفض في وسط اجتماعي، فالكثير من المستخدمين ذوي الأمراض العقلية - مثل القلق الاجتماعي- يلجؤون للإنترنت كمهرب من الواقع، ولذا فإنهم ينسحبون غالبًا من التواصل وجهًا لوجه ويشعرون براحة أكبر تجاه التواصل عبر الإنترنت، وتختلف تصرفات الناس غالبًا على منصات التواصل الاجتماعي مقارنة بتصرفاتهم في الحياة الواقعية، لذا الكثير من الأنشطة والفئات الاجتماعية تكون مختلفة عند استخدام مواقع التواصل الاجتماعي؛ إن إيجابيات وسلبيات مواقع التواصل الاجتماعي هي دائمًا محط جدال، وعلى الرغم من أن مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن تشبع احتياجات التواصل الشخصية فإن الأشخاص الذين يستخدمونها بكثرة يكونون عرضة للاضطرابات النفسية.
تقليل احترام الفرد لذاته وتقديرها، وربّما كان ذلك من أكثر ما تتسبّبت فيه مواقع التواصل الاجتماعيّ، إذ تُصبح بعض الفئات مثالًا للنجاح أو الجمال رغم لجوئه للعديد من المُساعدات التقنيّة أو طرق التصوير الاحترافيّة أو الظروف الاقتصاديّة والمعيشيّة المُختلفة، وهو ما يظهر تأثيره في المراهقين خاصة، فيشعرون بالتعاسة من أنّهم ليسوا بجمال من يُتابعونهم من مؤثّرين على تلك المواقع.
النموذج المعرفي السلوكي: عندما يزيد الشخص من استخدام منصات التواصل الاجتماعي في بيئات غير المعروفة أو في المواقف المحرجة.
It really is absolutely free and straightforward! Get lots of competitive bids that suit your price range in minutes. Commence making your dreams fact.
وفقًا لبحث أندريسن التجريبي أشار إلى أن إدمان مواقع التواصل الاجتماعي ينجم عن عوامل شخصية مثل: الشخصية والرغبات وتقدير الذات، ولكن بعض العوامل الثقافية والمجتمعية وعوامل تعزيز تعرّف على المزيد التصرفات تحتاج إلى دراستها عمليًا.
القلق والهيجان، أو الغضب الشديد في حال لم يستطع الفرد تصفّح مواقع الاتصال التي أدمن زيارتها، ورغم أنّ ذلك قد يتسبّب له في الإحراج أمام من حوله من أفراد نتيجة فرط ردّ فعله على عدم قدرته على تفقّد ما يُريد، لكنّ ذلك في الحقيقة خارج عن سيطرته.